نسيم المعرفة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نسيم المعرفة

مـــ ـــآ تريــد .. هنــ~ــآ !
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 13/06/2012

مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض Empty
مُساهمةموضوع: مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض   مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 4:09 pm

الجودة البيولوجية لمياه الشرب الملخص
الهدف من هذه الرسالة البحث في جودة المياه ومدى صلاحيتها للشرب وتحديد أثر تلوث المياه على صحة السكان في محافظة نابلس.
تم الحصول على معلومات الفحص البيولوجي لمياه الشرب في محافظة نابلس
للسنوات 1997، 2000، 2001 و2003 من دائرة صحة البيئة – وزارة الصحة- تم
تحليل هذه المعلومات ودراستها لتحديد جودة مياه الشرب.
تم تحليل 4031 عينة إحصائيا أخذت عشوائيا من منطقة الدراسة و التي تشمل
(المدينة والقرى والمخيمات) في سنوات محددة وهي 1997، 2000، 2001 و2003.
تم استخدام النسبة المئوية لكل من بكتيريا القولونيات وبكتيريا القولونيات
الغائطية (الاشرسكية القولونية) كمؤشرات للتلوث في فحص المياه، كما تم
فحص تركيز الكلور المتبقي في المياه كذلك.
دلت نتائج كل من مؤشران الفحص البكتيري أن معدلات التلوث خلال سنوات البحث
ذات قيمة أعلى مما هو موصى به من قبل منظمة الصحة العالمية و دائرة
المواصفات الفلسطينية للمياه الآمنة للشرب. حيث كانت النسبة المئوية
لمعدلات القراءة لبكتيريا القولونيات (مستعمرة بكتيرية لكل 100 مل) 23% في
سنة 1997، 30.6% سنة 2000، 11.5% سنة 2001، و 10.3% في سنة 2003. في حين
كانت معدلات القراءة لبكتيريا القولونيات الغائطية (الاشريكية
القولونية) في سنوات البحث43.1، 33، 10.4، 12.4 (مستعمرة بكتيرية لكل 100
مل) على التوالي.
عند موازنة درجات التلوث غي مناطق البحث الثلاث (مدينة، قرية، مخيم)
باستخدام المؤشرات السابقة تبين وجود فرقا في مستويات التلوث و وجدت دلالة
إحصائية واضحة حيث كانت معدلات النسبة المئوية لبكتيريا القولونيات في
مياه المدينة %13 والقرية %30.5 والمخيمات %18.6بينما كانت النسبة المئوية
لبكتيريا القولونيات الغائطية في نفس المناطق %16، %29.9، %14.6 على
التوالي.
فيما يتعلق بدرجة التلوث المقدرة بالاعتماد على بكتيريا القولونيات كانت
النسبة أعلى ما يكون في الينابيع حيث بلغت %86.8 ثم مياه المطر حيث كانت
%59.4 وبالاعتماد على بكتيريا القولونيات الغائطية كانت نسبة التلوث في
مياه الينابيع و مياه المطر %64.4، %56.8 على التوالي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://n-marefa.mountada.net
Admin
Admin



عدد المساهمات : 160
تاريخ التسجيل : 13/06/2012

مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض Empty
مُساهمةموضوع: رد: مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض   مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض I_icon_minitimeالخميس يونيو 14, 2012 4:09 pm

مدى تأثير ألأساور الضاغطة في منع القيء والغثيان عند مريضات
الملخص
الهدف العام للدراسة: تهدف هذه ألدراسة إلى تقييم مدى فعالية الأساور
الضاغطة كمساعدة للأدوية المضادة للقيء والغثيان في منع القيء والغثيان
عند مريضات سرطان الثدي واللواتي يأخذن العلاج الكيماوي هذه دراسة
اكلنيكية تقوم على أساس تقسيم المريضات المشاركات وعددهن 126 مشاركة إلى
ثلاث مجموعات كل مجموعة تتكون من 42 مشاركة : المجموعة ألأولي: مشاركات
يلبسن الأساور الضاغطة في الأماكن الصحيحة لمدة خمس أيام يقمن خلالها
بتعبئة استبيان يشمل المعلومات الاجتماعية, العمر,الحالة
الاجتماعية,المسكن, التعليم, الحالة المهنية, كما ويشمل الحالة الصحية,
بالإضافة إلى مدى تعرضها للقي والغثيان في السابق. كما ويشتمل هذا
الاستبيان على أسئلة من خلالها نستطيع تقيم الوضع الصحي للمريضة على مدى
خمسة أيام من أخذها للعلاج الكيماوي, بالإضافة إلى الأسئلة التي تقيم
نوعية الحياة التي تعيشها المريضة في الخمسة أيام, كما أن هناك سؤال صريح
من خلاله تقوم المشاركة بمدى رضاها عن لبس الأساور الضاغطة وهل تقترح
على المريضات الأخريات بلبس مثل هذه الأساور. هناك المجموعة الثانية:
والتي تلبس المشاركات الأساور في أماكن ليست صحية وتقوم بالإجابة على
أسئلة الاستبيان لمدة خمس أيام من بدء العلاج أيضا. أما المجموعة الثالثة:
لا تقوم المشاركات بلبس الأساور بل تقوم بالإجابة على الأسئلة أيضا لمدة
خمس أيام بدون السؤال الذي يختص مدى الرضي عن لبس الأساور. جميع
المشاركات يأخذن نفس العلاج الكيماوي والأدوية الواقية من القي والغثيان
جميع المشاركات يقمن باختيار المغلف الخاص عشوائيا ودون معرفه بأن هناك
ثلاث أنواع من المجموعات.كل مشاركة لها الحرية في الدخول في الدراسة
والانسحاب متى تشاء ألنتائج الناتجة عن الدراسة: بعد التحليل الإحصائي
للبيانات باستخدام برنامج س ب س لم نجد هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين
المجموعات في حدوث القيء أو الغثيان في 24ساعة الأولي من اخذ المشاركات
العلاج كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بالنسبة للمجموعة الأولى(
المشاركات يلبسن الأساور الضاغطة في الأماكن الصحيحة) حيث كان هناك انخفاض
في معدل الغثيان بعد 24 ساعة من أخذهن العلاج الكيماوي بالمقارنة مع
المجموعة الثالثة ) المشاركات لا يلبسن الأساور الضاغطة( كما كان هناك
دلالة إحصائية على انخفاض شدة الغثيان في الأيام من 2-5 عند المجموعة
الأولى مقارنة مع المجموعة الثالثة لم يكن هناك دلالة إحصائية على انخفاض
القيء المتأخر بالنسبة للمجموعة الأولى مقارنة مع الثانية والثالثة.
الحاجة إلى أدوية مضادة للقي كان هناك انخفاض في عدد الأدوية عند المجموعة
الأولى مقارنة مع الثانية والثالثة لم يكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية
بين أي من المجموعات بالنسبة لنوعية الحياة للمريضات خلال الأيام الخمسة
للعلاج ألملخص: نستنتج من النتائج للدراسة إن الأساور الضاغطة لها فعالية
في انخفاض القيء الغثيان الذي يحصل بعد 24 ساعة من العلاج الكيماوي حيث
تستطيع النساء اللواتي يخضعن للعلاج الكيماوي أن يلبسن الأساور في البيت
لتخفيض الآثار الجانبية للعلاج وبالتالي تخفيض الأدوية المضادة للقيء
والغثيان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://n-marefa.mountada.net
 
مجموعة من الأبحاث عن الطب و الأمراض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نسيم المعرفة :: منتديات نـــسيم الــمعرفة ~ قسم الــمعرفة للــمعرفة :: منتدى البحوث الــمتنوعة ~-
انتقل الى: